نقدم لكم مجموعة قطع إملائية وبالتشكيل تصلح لجميع المراحل التعليمية (رابعة ابتدائي - خامسة ابتدائي - سادسة ابتدائي - أولي إعدادي - تانية إعدادي - ثالثة إعدادي)
بَطَلٌ عَظِيمٌ مِنْ أبْطَالِ الْعَرَبِ , أسْلَمَ سَنَةَ سَبْعٍ مِنَ الْهِجْرَةِ , وَشَهِدَ كَثِيراً مِنْ غَزَوَاتِ الْمُسْلِمِينَ , وَسمَّاهُ رَسُولُ الله صَلَوَاتُ الله عَلَيْهِ ( سَيْفُ الله) , وَجَعَلَهُ قَائِدَ الْخيْلِ فِي فَتْحِ مَكَّةَ .
الْوَرْدُ جَمِيلُ الْمَنْظَرِ , وَرَائِحَتَهُ طَيِّبَةٌ , وَوَرَقُهُ طَرِيٌ وَنَاعِمٌ كَالْحَرِيرِ وَعُودُهُ أخْضَرُ رَفِيعٌ , فِيهِ شَوْكٌ كَالإبَرِ, وَألْوانُهُ مُخْتَلِفَةٌ : فَمِنْهُ الأحْمَرُ , وَالأبْيَضُ , والأصْفَرُ.
وَنَحْنُ نَسْتَعْمِلُ الْوَرْدَ لِلزِينَةِ , وَنصْنَعُ مِنْهُ الْعِطْرَ , وَنَعْمَلُ مِنْهُ الشَّرَابَ, وَالْمُرَبَّى الَّلذِيذَ . فَالْوَرْدُ جَمِيلٌ وَمُفِيدٌ.
الْكَهْرَبَاءُ مِنْ أهَمِّ أسْبَابِ الرُّقِيِّ وَالتَّقَدُّمِ , فَهِي تُنِيرُ لَنَا مَنَازِلَنَا وَشَوَارِعَنَا . وَتَنْفَعُ فِي كَيِّ الْمَلاَبِسِ , وَ تَسْخِينِ الْمَاءِ , وَطَهْوِ الطَّعَامِ . كَمَا تُسْتَخْدَمُ فِي الْمَنَازِلِ وَ إدَارَةِ الآلاَتِ . وِيَسْتَعْمِلُهَا الأطِبَّاءُ فِي الْفَحْصِ وَالْعِلاَجِ.
الْقَمَرُ يُنِيرُ فِي السَّمَاءِ لَيلاً , وَنَرَاهُ فِي بَعْضِ اللَّيَالِي صَغِيراً , وَفِي بَعْضِ اللَّيَالِي كَبِيراً , وَلاَ نَرَاهُ فِي آخِرِ الشَّهْرِ. وَالنَّاسُ يَفْرَحُونَ بِظُهُورِهِ , فَيخْرُجُونَ لِلنُّزْهَةِ فِي لَيَالِيهِ, وَيَقْصِدُونَ الْجِهَاتِ الَّتِي فِيهَا الْحَدَائِقُ , أو يَذْهَبُونَ إلى الصَّحْرَاء , فَيَقْضُونَ هُنَاكَ سَاعَاتٍ مِنَ اللَّيْلِ , ثُمَّ يَرْجِعُوُنَ مَسْرُورِينَ .
هُوَ آلَةٌ صَغِيرَةُ الْحَجْمِ , بِهَا يَسْتَطِيعُ الإنْسَانُ مُخَاطَبَةَ مَنْ يَشَاءُ فِي بَلَدِهِ أو غَيْرَهَا مِنْ بِلاَدِ الْعَالَمِ , فِي أسْرَعِ وَقْتٍ , وَبِأَجْرٍ زَهِيدٍ . فَالْهَاتِفُ مِنْ أفْضَلِ الإخْتِرَاعَاتِ , وَمِنْ أكْثَرِهَا نَفْعَاً لِلإْنْسَانِ .
بَعْضُ الطُّيُورِ تَعُومُ فِي الْمَاء , مِثلُ الْوزُ وَ الْبَطُّ . وَهُنَاكَ حَيَوَانَاتٌ أُخْرَى تَعُومُ فِي الْمَاء : مِثْلُ الْكِلاَبِ , وَ التَّماسِيحُ , والسَّمَكِ , وَفَرَسِ النَّهْرِ , والْفِيلِ .وَبَعْضِ الْحَيَوَانَاتِ لا َتَسْتَطيعُ الْعَومَ : مِثْلُ الْقِطَطِ والْجِمَالِ .
الْقِرْدُ حَيَوَانٌ يُحِبُّ الَّلعِبَ , وَيُقَلِّدُ الإنْسَانَ فِي أعْمَالِهِ وَحَرَكَاتِهِ . وَجِسْمُهُ مُغَطَّى بِالشَّعْر , وَلَهُ ذَيْلٌ طَوِيلٌ . وَيُمْكِنُ تَعْلِيمُ الْقِرْدُ رُكُوبَ الدَرَّاجَةِ , والأكْلَ بالْمِلْعَقَةِ, وَغْيرَ ذَلِكَ . وَالْقُرُدُ تَعِيشُ فِي الْغَابَاتِ , وَتَأكُلُ الْحُبُوبَ ةالنَّبَاتَات وَالْفَوَاكِه .
الْمَاءُ مِنْ أجَلِّ نِعَمِ الله عَلَى عِبَادِهِ . فَمِنْهُ نَشْرَبُ , وَمِنْهُ نَسْقِي الْحَيَوَانَ , وَنَرْوِي الأرْضَ , فَتُخْرِجُ لَنَا مِنْ ثِمَارِهَا , وَفَاكِهَتِهَا وصَدق الله الْعَظِيم إذ يَقُول : (( وَجَعلْنا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شيءٍ حيّ ))
هُوَ حَمَامٌ خَفِيفُ الْجِسْمِ , سَرِيعُ الطَيرَانِ , قَلِيلُ النَّفَقَاتِ , يَحْمِلُ الرَّسَائِلَ مِنْ مَكَانٍ إلَى آخَرَ . وَكَانَ لَهُ شَأنٌ عَظيمٌ فِي الْمَاضِي , قَبْلَ اخْتِرَاعِ الْقِطَارَاتِ والسَّيَّارَاتِ والطَّيَّارَاتِ . وَلا يِزَالُ يُسْتَخْدَمُ فِي الْحُرُوبِ.
اشْتَرَيْتُ فُرْشَاةً صَغِيرَةً , وأُنْبُوبَةً بِهَا مَعْجُونٌ لِتَنْظِيفِ الأسْنَانِ .أُنظِّفُ أسْنَانِي مرَّتَيْنِ كُلَّ يَوْمٍ عَلَى الأَقَلِّ , مَرَّةً فِي الصَّبَاحِ , وَمَرَّةً فِي الْمَسَاءِ . إذا لَمْ نُنَظِّفْ أسْنَانَنَا , تَبْقَى الأوْسَاخُ عَلَيْهَا , وَتَكوُنُ رَائِحَةُ أفْوَاهِنَا كَرِيهَةً .
حمل القطع فى ملف Word من المرفقات جاهزة للطباعة
خالد بن الوليد
بَطَلٌ عَظِيمٌ مِنْ أبْطَالِ الْعَرَبِ , أسْلَمَ سَنَةَ سَبْعٍ مِنَ الْهِجْرَةِ , وَشَهِدَ كَثِيراً مِنْ غَزَوَاتِ الْمُسْلِمِينَ , وَسمَّاهُ رَسُولُ الله صَلَوَاتُ الله عَلَيْهِ ( سَيْفُ الله) , وَجَعَلَهُ قَائِدَ الْخيْلِ فِي فَتْحِ مَكَّةَ .
الورد
الْوَرْدُ جَمِيلُ الْمَنْظَرِ , وَرَائِحَتَهُ طَيِّبَةٌ , وَوَرَقُهُ طَرِيٌ وَنَاعِمٌ كَالْحَرِيرِ وَعُودُهُ أخْضَرُ رَفِيعٌ , فِيهِ شَوْكٌ كَالإبَرِ, وَألْوانُهُ مُخْتَلِفَةٌ : فَمِنْهُ الأحْمَرُ , وَالأبْيَضُ , والأصْفَرُ.
وَنَحْنُ نَسْتَعْمِلُ الْوَرْدَ لِلزِينَةِ , وَنصْنَعُ مِنْهُ الْعِطْرَ , وَنَعْمَلُ مِنْهُ الشَّرَابَ, وَالْمُرَبَّى الَّلذِيذَ . فَالْوَرْدُ جَمِيلٌ وَمُفِيدٌ.
الكهرباء
الْكَهْرَبَاءُ مِنْ أهَمِّ أسْبَابِ الرُّقِيِّ وَالتَّقَدُّمِ , فَهِي تُنِيرُ لَنَا مَنَازِلَنَا وَشَوَارِعَنَا . وَتَنْفَعُ فِي كَيِّ الْمَلاَبِسِ , وَ تَسْخِينِ الْمَاءِ , وَطَهْوِ الطَّعَامِ . كَمَا تُسْتَخْدَمُ فِي الْمَنَازِلِ وَ إدَارَةِ الآلاَتِ . وِيَسْتَعْمِلُهَا الأطِبَّاءُ فِي الْفَحْصِ وَالْعِلاَجِ.
القمر
الْقَمَرُ يُنِيرُ فِي السَّمَاءِ لَيلاً , وَنَرَاهُ فِي بَعْضِ اللَّيَالِي صَغِيراً , وَفِي بَعْضِ اللَّيَالِي كَبِيراً , وَلاَ نَرَاهُ فِي آخِرِ الشَّهْرِ. وَالنَّاسُ يَفْرَحُونَ بِظُهُورِهِ , فَيخْرُجُونَ لِلنُّزْهَةِ فِي لَيَالِيهِ, وَيَقْصِدُونَ الْجِهَاتِ الَّتِي فِيهَا الْحَدَائِقُ , أو يَذْهَبُونَ إلى الصَّحْرَاء , فَيَقْضُونَ هُنَاكَ سَاعَاتٍ مِنَ اللَّيْلِ , ثُمَّ يَرْجِعُوُنَ مَسْرُورِينَ .
الهاتف
هُوَ آلَةٌ صَغِيرَةُ الْحَجْمِ , بِهَا يَسْتَطِيعُ الإنْسَانُ مُخَاطَبَةَ مَنْ يَشَاءُ فِي بَلَدِهِ أو غَيْرَهَا مِنْ بِلاَدِ الْعَالَمِ , فِي أسْرَعِ وَقْتٍ , وَبِأَجْرٍ زَهِيدٍ . فَالْهَاتِفُ مِنْ أفْضَلِ الإخْتِرَاعَاتِ , وَمِنْ أكْثَرِهَا نَفْعَاً لِلإْنْسَانِ .
حيوانات تعوم في الماء
بَعْضُ الطُّيُورِ تَعُومُ فِي الْمَاء , مِثلُ الْوزُ وَ الْبَطُّ . وَهُنَاكَ حَيَوَانَاتٌ أُخْرَى تَعُومُ فِي الْمَاء : مِثْلُ الْكِلاَبِ , وَ التَّماسِيحُ , والسَّمَكِ , وَفَرَسِ النَّهْرِ , والْفِيلِ .وَبَعْضِ الْحَيَوَانَاتِ لا َتَسْتَطيعُ الْعَومَ : مِثْلُ الْقِطَطِ والْجِمَالِ .
القرد
الْقِرْدُ حَيَوَانٌ يُحِبُّ الَّلعِبَ , وَيُقَلِّدُ الإنْسَانَ فِي أعْمَالِهِ وَحَرَكَاتِهِ . وَجِسْمُهُ مُغَطَّى بِالشَّعْر , وَلَهُ ذَيْلٌ طَوِيلٌ . وَيُمْكِنُ تَعْلِيمُ الْقِرْدُ رُكُوبَ الدَرَّاجَةِ , والأكْلَ بالْمِلْعَقَةِ, وَغْيرَ ذَلِكَ . وَالْقُرُدُ تَعِيشُ فِي الْغَابَاتِ , وَتَأكُلُ الْحُبُوبَ ةالنَّبَاتَات وَالْفَوَاكِه .
الماء
الْمَاءُ مِنْ أجَلِّ نِعَمِ الله عَلَى عِبَادِهِ . فَمِنْهُ نَشْرَبُ , وَمِنْهُ نَسْقِي الْحَيَوَانَ , وَنَرْوِي الأرْضَ , فَتُخْرِجُ لَنَا مِنْ ثِمَارِهَا , وَفَاكِهَتِهَا وصَدق الله الْعَظِيم إذ يَقُول : (( وَجَعلْنا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شيءٍ حيّ ))
حمام الزاجل
هُوَ حَمَامٌ خَفِيفُ الْجِسْمِ , سَرِيعُ الطَيرَانِ , قَلِيلُ النَّفَقَاتِ , يَحْمِلُ الرَّسَائِلَ مِنْ مَكَانٍ إلَى آخَرَ . وَكَانَ لَهُ شَأنٌ عَظيمٌ فِي الْمَاضِي , قَبْلَ اخْتِرَاعِ الْقِطَارَاتِ والسَّيَّارَاتِ والطَّيَّارَاتِ . وَلا يِزَالُ يُسْتَخْدَمُ فِي الْحُرُوبِ.
نظافة الأسنان
اشْتَرَيْتُ فُرْشَاةً صَغِيرَةً , وأُنْبُوبَةً بِهَا مَعْجُونٌ لِتَنْظِيفِ الأسْنَانِ .أُنظِّفُ أسْنَانِي مرَّتَيْنِ كُلَّ يَوْمٍ عَلَى الأَقَلِّ , مَرَّةً فِي الصَّبَاحِ , وَمَرَّةً فِي الْمَسَاءِ . إذا لَمْ نُنَظِّفْ أسْنَانَنَا , تَبْقَى الأوْسَاخُ عَلَيْهَا , وَتَكوُنُ رَائِحَةُ أفْوَاهِنَا كَرِيهَةً .
حمل القطع فى ملف Word من المرفقات جاهزة للطباعة
المرفقات
-
31 KB